تابع
تفسير
ءاية
البقرة |
|
و
{اسْتَوَى}: قال
قومٌ: معناه:
علا دون
كَيْفٍ ، ولا
تحديدٍ ، هذا
اختيار
الطبريِّ ،
والتقديرُ: علا
أمره وقدرته
وسلطانه. وقال ابن كَيْسَان: معناه: قصد إلى السماء أي: بخلقه، واختراعه، والقاعدةُ
في هذه الآية
ونحوها منع
النّقْلَة
وحلولِ
الحوادثِ ،
ويبقى
استواءُ
القدرةِ
والسلطان. |
|
قُلْ
لِمَنْ
سَادَ ثُمَّ
سَادَ
أَبُوهُ
ثُمَّ قَدْ
سَادَ قَبْل
ذَلِكَ
جَدّه وَقِيلَ
إِنَّ
الدَّحْي
كَانَ بَعْد
خَلْق
السَّمَاوَات
وَالْأَرْض
رَوَاهُ
عَلِيّ بْن
أَبِي
طَلْحَة
عَنْ اِبْن
عَبَّاس . |
11-
تفسير
النكت
والعيون
للماوردي |
|
12-
تفسير
ارشاد العقل
السليم لأبي
السعود
|
|
|
{ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَآءِ}، قال ابن عباس وأكثر مفسّري السلف: أي ارتفع إلى السماء، وقال ابن كيسان والفراء وجماعة من النحويين: أي أقبل على خلق السماء، وقيل: قصد لأنه خلق الأرض أولاً ثم عمد إلى خلق السماء، {فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَـوَاتٍ}: (أي) خلقهن مستويات لا فطور فيها ولا صدوع. |
|
قوله تعالى: {هو الذي خلق لكم مافي الأرض جميعا} أي: لأجلكم، فبعضه للانتفاع، وبعضه للاعتبار. {ثم استوى الى السماء} أي: عمد الى خلقها، والسماء: لفظها لفظ الواحد، ومعناها، معنى الجمع، بدليل قوله: {فسواهن}. |
|
|
16- تفسير فتح
القدير
للشوكاني |
والاستواء في اللغة:
الاعتدال،
والاستقامة ، قاله في الكشاف
. ويطلق على
الارتفاع،
والعلوّ على
الشيء . |
17- تفسير روح المعاني للألوسي |
فلما (علونا
واستوينا
عليهم)
تركناهم
صرعى لنسر
وكاس
|
18-
تفسير
التحرير
والتنوير
لإبن عاشور |
جَنُوح
دِفاق
عَنْدَلٌ ثم
أُفرِعَت
لَهَا
كَتِفَاها
في مُعَالىً
مُصَعَّ قال المرزوقي في «شرح الحماسة» في شرح قول جَعفر بن عُلبة الحارثي: لا
يَكْشِفُ
الغَمَّاءَ
إلاَّ ابنُ
حُرَّة
يَرَى
غَمَرَاتتِ
المَوْتتِ
ثم يزورها
والاستواء
أصله
الاستقامة
وعدم
الاعوجاج يقال صراط
مستو،
واستوى فلان
وفلان
واستوى
الشيء مطاوع
سواء، ويطلق
مجازاً على
القصد إلى
الشيء بعزم
وسرعة كأنه
يسير إليه
مستوياً لا
يلوي على شيء
فيعدى بإلى
فتكون (إلى)
قرينة
المجاز وهو
تمثيل،
فمعنى
استواء الله
تعالى إلى
السماء تعلق
إرادته التنجيزي
بإيجادها
تعلقاً يشبه
الاستواء في
التهيىء
للعمل
العظيم
المتقن. ووزن
استوى افتعل
لأن السين
فيه حرف أصلي
وهو افتعال
مجازي وفيه
إشارة إلى
أنه لما
ابتدأ خلق
المخلوقات
خلق
السماوات
ومن فيها
ليكون توطئة
لخلق الأرض
ثم خلق
الإنسان وهو
الذي سيقت
القصة لأجله. |
19- تفسير ابن عطيه |
soon |
20 -soon |
P.2
參考 以上大 學者
所解釋此章節的之後 就可知到
那些所謂古兰经中文解釋的書中那一部解釋的是正確
They said: 《古蘭經》 仝道章譯本(繁體 中文) 《古蘭經》王靜齋譯本繁體
《古蘭經》時子周譯本(繁體) 《古兰经》马译繁体聖城麥地納版
|