إسْتَمِعْ لِكَبِيرِهِم عَبْد الرَّحْمَن بْن
الـحَسَن آل الشَّيْخ وَهُوَ يَقُول: ((وهذِهِ الطَّائِفَة الَّتِي
تَنْتَسِبُ إِلَى أَبِي الـحَسَنِ الأَشْعَرِي وَصَفُوا رَبَّ
العَالَـمِينَ بِصِفَاتِ الـمَعْدُومِ وَالـجَمَادِ...فَالأَئِمَّة
مِنْ أَهْلِ السُّنَّةِ وَأَتْبَاعهم لَـهُمْ الـمُصَنَّفَات
الـمَعْرُوفَة، فِي الرَّدِّ عَلَى هَذِهِ الطَّائِفَةِ
(الكَافِرَةِ!) الـمُعَانِدَةِ، كَشَفُوا فِيهَا كُلُّ شُبْهَةٍ
لَـهُم)).
انتَهَى بِحرُوفِهِ مِنَ
[الدُّرَرُ
السَّنِيَّة فِي الأَجْوِبَة النَّجْدِيَّة (3 /210-211(،
الطَّبْعَة السَّادِسَة]؟!
¡@